طالب المؤسس المشارك لـ«جوجل»، سيرغي برين، مستشاريه ببيع استثماراته الشخصية في الشركات التي تتبع «إيلون ماسك» عقب علمه بدخوله بعلاقة غرامية مع زوجته لفترة وجيزة. ودخل ماسك بعلاقة مزعومة مع «بنيكول شاناهان» أوائل ديسمبر الماضي في ميامي. فيما ادعى ماسك أنها «غير صحيحة»، وأنها شائعات للتأثير على صفقة استحواذه على شركة «تويتر». ويحاول «برين وشاناهان» الوصول لاتفاق تسوية طلاق حاليا.