Reuters منذ شهر

قال توبي أيلز رئيس «الصناديق السيادية» بـ«فيتش» إن التدفقات النقدية لمصر وخفض العملة ورفع الفائدة ليس كافيا لتعديل التصنيف الائتماني. وأضاف: «تحرير الصرف سيكون له تأثير قوي للغاية على التحويلات». وخفضت الوكالة تصنيف مصر لـ«B-» في نوفمبر مع نظرة مستقبلية مستقرة، وستراجعه في مايو. وتحصل على تمويلات 55 مليار دولار بـ2024، بينها 35 من رأس الحكمة و8 من صندوق النقد.