واجه بنك كريدي سويس المؤسس قبل 160 عاما، سلسلة فضائح بالسنوات الماضية، كلفته مليارات الدولارات. في فبراير 2020، تعرض لفضيحة تجسس بالبنك أدت لرحيل رئيسه التنفيذي. وبمارس 2020، خسر 5.5 مليار دولار لانهيار صندوق الاستثمارات الأمريكي. واضطر بعدها لتجميد 10 مليارات دولار من صناديق تمويل سلاسل الإمداد المرتبطة بشركة «Greensill Capital»، البريطانية المفلسة، والتي سوقها لعملائه بأنها منتجات منخفضة الخطورة.