أجرى الملياردير وارن بافيت، مناقشات مع كبار مسؤولي إدارة الرئيس الأمريكي، بايدن، بشأن الأزمة المصرفية خشية انتشار عدوى الإفلاس. ومحتمل استثمار بافيت في القطاع المصرفي الإقليمي، بعد تقديمه نصائح حول الاضطرابات الحالية. بافيت خامس أغنى رجل بالعالم بثروة 102 مليار دولار، ويتمتع بتاريخ طويل بالتدخل لمساعدة البنوك بالأزمات. تبرع بغالبية ثروته لمؤسسات الأعمال الخيرية بـ2006، ورفضته جامعة هارفارد بعمر الـ16.