كشف تقرير حديث الأسباب وراء انخفاض سعر صرف الدولار في السوق المصري، أولها زيادة المعروض بفضل الشهادات مرتفعة العائد وزيادة إيرادات السياحية. ونمو حصيلة التحويلات وتراجع الطلب على العملة الأجنبية. ورفع أسعار الفائدة، واستمرار حالة عدم اليقين بشأن الأداء الاقتصادي. فضلا عن العمل على الإفراج عن البضائع في الموانئ المصرية، وإبطاء وتيرة الاستثمار الحكومي في بعض المشروعات القومية.