يتجه القمح نحو تسجيل أسوأ خسائر فصلية منذ 14 عاما بعد الحصاد الوفير في نصف الكرة الشمالي. وقد تسهم في تعويض النقص الناتج عن التوترات المستمرة في البحر الأسود. وهبطت العقود المستقبلية في بورصة شيكاغو 11% خلال آخر 3 أشهر وتستعد للانخفاض الفصلي الرابع. ويرجح أن تستمر أسعار القمح نحو مزيد من الانخفاض والوصول إلى المستوى الأساسي.