قناة CNBC العربية منذ شهر

المتحدث باسم مجلس الوزراء المصري لـ CNBC عربية:

الخطة التي وضعتها الحكومة لاستقبال 3 سفن ستشكّل بديلاً يغطّي أي نقص محتمل في الغاز الطبيعي

الحكومة المصرية تحرص على تجنّب سيناريو تخفيف الأحمال

السفن الثلاث للتغييز وصلت إلى مصر والسفينة الأولى تم ربطها بالشبكة القومية للغاز

السفينة الثانية سيتم ربطها في 27 يونيو والثالثة في الأسبوع الأول من يوليو

هناك خطط لوضع سفينة رابعة للتغييز بصورة احتياطية

سفن التغييز ستؤمن 2250 قدم مكعب يومياً من الغاز الطبيعي لمصر

زيادة قدرتنا على استقبال شحنات أكبر من الغاز وتعاقدات وزارة البترول والثروة المعدنية ستوفّر الكميات الكافية من الغاز الطبيعي

قطع إمداد الغاز على قطاعات صناعية منها الأسمدة والبتروكيماويات إجراءٌ مؤقت

نمتلك مخزوناً استراتيجياً من السلع الغذائية الأساسية يكفي لعدة أشهر ويصل في بعض الأصناف إلى عام كامل

نأمل ألّا نشهد مزيدًا من التدهور في الأوضاع الإقليمية لما قد يترتب عليه من تأثيرات على إمدادات الطاقة

سنلجأ إلى استخدام المازوت والسولار بشكل مؤقت لتشغيل بعض محطات الكهرباء لتعويض أي نقص في الغاز الطبيعي

أتوقع ألاّ يتأثر برنامج الإصلاح الاقتصادي مع صندوق النقد بالأوضاع الإقليمية الراهنة

أشار المتحدث باسم مجلس الوزراء المصري محمد الحمصاني في مقابلة مع CNBC عربية، إلى أن الحكومة المصرية تحرص على تجنّب سيناريو تخفيف الأحمال والخطة التي وضعتها لاستقبال 3 سفن ستشكّل بديلاً يغطّي أي نقص محتمل في الغاز الطبيعي. وأوضح أن السفن الثلاث للتغييز وصلت إلى مصر والسفينة الأولى تم ربطها بالشبكة القومية للغاز، أما السفينة الثانية سيتم ربطها في 27 يونيو والثالثة في الأسبوع الأول من يوليو.

وذكر أن هناك خطط لوضع سفينة رابعة للتغييز بصورة احتياطية، لافتاً إلى أن السفن ستؤمن 2250 قدم مكعب يومياً من الغاز الطبيعي لمصر.

إلى ذلك، اعتبر أن زيادة قدرة مصر على استقبال شحنات أكبر من الغاز وتعاقدات وزارة البترول والثروة المعدنية ستوفّر الكميات الكافية من الغاز الطبيعي، مشيراً إلى أن مصر تمتلك مخزوناً استراتيجياً من السلع الغذائية الأساسية يكفي لعدة أشهر ويصل في بعض الأصناف إلى عام كامل.

ولفت الحمصاني إلى أن قطع إمداد الغاز على قطاعات صناعية منها الأسمدة والبتروكيماويات إجراءٌ مؤقت،  وستلجأ مصر إلى استخدام المازوت والسولار بشكل مؤقت لتشغيل بعض محطات الكهرباء لتعويض أي نقص في الغاز الطبيعي.

وأخيراً، توقع ألاً يتأثر برنامج الإصلاح الاقتصادي مع صندوق النقد بالأوضاع الإقليمية الراهنة.