الإمارات تتصدر جهود تطوير نماذج اللغات الكبيرة إقليمياً
إقتصادنامنذ شهرين
اقتصادنا -الامارات
تتصدر دولة الإمارات إقليمياً في السعي للاستفادة من الذكاء الاصطناعي والتوليدي باعتباره أحد المكونات الرئيسية للثورة الصناعية الرابعة، وترسيخ مكانتها وجهة للشركات العالمية والإقليمية العاملة في هذا المجال الحيوي.
ودخلت الإمارات مجال تطوير نماذج اللغات الكبيرة مفتوحة المصدر، ضمن خططها الطموحة لتعظيم الاستفادة من الذكاء الاصطناعي التوليدي، وفي سياق مسيرتها لترسيخ الاقتصاد المعرفي وتطوير أنظمة اقتصادية جديدة تواكب المستقبل، وذلك وفقاً لورقة بحثية جديدة أعدها «انترريجونال للتحليلات الاستراتيجية» ومقره أبوظبي.
وبحسب «البوابة الرسمية لحكومة دولة الإمارات»، تعد النماذج اللغوية الكبيرة مفتوحة المصدر أحد أنواع نماذج الذكاء الاصطناعي التي يتم تدريبها على كميات هائلة من النصوص كي تتعلم الأنماط والقواعد والسياقات والدلالات في اللغة، كما تستخدم مسرعات لمعالجة البيانات النصية الضخمة لفهم اللغة البشرية ومحاكاتها.